😢 هـل تـشعر بهذا ؟

تضع خطة، لكن خطواتك تغرق في الضباب. فريقك قادر على الإبداع، لكنه عالق في الروتين. تتعلم من الأخطاء، لكنك تكررها. مشروعك يصرخ بأنه يستحق الأفضل،لكنك غارق في ضغط لا يرحم. هذه جميعها تعني شيئ واحد : عدم وجود نظام استراتيجي لمشروعك

⛅ أعراض غياب النظام الاستراتيجي

• تائه بين الأهداف : أهدافك ضبابية، لا تكاد تميز أين تبدأ وأين تنتهي.

• فوضى بين الرؤية والتنفيذ : لا تجد التوازن الصحيح بين الأحلام والأفعال.

• تعجز أمام التغيرات المفاجئة : السوق يتحرك، وأنت مكبل بتقلباتك.

• الإعادة المستمرة للأخطاء : أخطاء تتكرر في دائرة مفرغة، تعلمت الدرس، لكن لم تتغير النتيجة.

• التردد في اتخاذ القرارات : تفكر في كل خيار إلا الخيار الصحيح.لانك لا تميز بين الفرص الوهمية والحقيقية.

💡 النتائج بعد الانتهاء من الورشة

• قراراتك وأولوياتك ستكون حاسمة، لا مجال للتردد

• ستنقلب الموازين بين الرؤية والافعال لصالحك، بلا تشتت

• أرباحك لن تصبح صدفة,ستكون نتيجة ممارسات واعية

• ستكون أول من يكتشف التحديات ويتخطاها بحنكة

• ميزتك التنافسية ستكون أكثر بروزا، واستحالة أن تقلد

• سترفع معايير أدائك وإنتاجيتك الفردية والجماعية

  * هذا تأثير النظام الاستراتيجي على مشروعك*